الفنانة جنات
امتزجت موهبة الغناء بدمائها منذ كانت فى الخامسة من عمرها وعلى خلاف الأطفال فى سنها كانت تستمع لأغانى أم كلثوم وعبد الوهاب بدلا من قضاء وقتها فى اللعب بالعرائس.. إنها المطربة المغربية جنات التى فضلت أن تدعم السياحة المصرية لحبها لها رغم اتهامها بمغازلة الشعب المصرى لكسب شعبية وقاعدة جماهيرية أكبر
فى البداية لماذا فسر البعض غناءك لدعم السياحة فى مصر كنوع من ركوب الموجة أو كسب شعبية فى الوقت الذى لا تغنى فيه لبلدك المغرب؟
أنا لست فى حاجة إلى ركوب موجات، لأننى قدمت أغنيات كثيرة ناجحة ولى شعبية كبيرة فى مصر، وإذا كنت أفكر بهذا المنطق كنت من باب أولى غنيت للثورة، أما بالنسبة للمغرب فهى والحمد لله فى سلام وأمان وفى أى وقت تحتاجنى فأكيد سأقدم لها العون بفنى.
كيف ترين الأحوال فى مصر وهل فكرت فى مغادرتها بعد الثورة؟
أنا أعشق مصر، ولم أفكر فى لحظة واحدة بمغادرتها، كما أننى أرى أن الشعب المصرى طيب وأن الوضع الحالى هو وضع مؤقت ومرحلة انتقالية وستؤول الأمور إلى الأفضل فى النهاية، ولكن كل ما أتمناه هو أن تمر تلك الأمور على خير دون أى مشاكل لأى مصرى.
دائما ما تتعاونين مع المخرج "محمد جمعة" هل تشكلان معا ثنائيا فنيا؟
المخرج محمد جمعة من المخرجين المتميزين جدا وهو مخرج واع ومدرك لكافة جوانب عمله وهو من الأساس صديق شخصى ودائما ما ارتاح فى العمل معه، وفى كليب "جواز سفرى "حرصنا على أن يكون الكليب مختلفا عن كل الكليبات التى تعاونا فيها سويا.
لماذا فضلت أن يتم تصوير الكليب بالشكل الذى يدعم السياحة المصرية؟
كليب "جواز سفرى" هدفه الرئيسى تنشيط السياحة المصرية، فمن خلال الكليب نقوم باستقبال السياح على مركب كبير وأبحر بها على كافة المعالم السياحية الموجودة على النيل لأنه من أهم المعالم المصرية.
لماذا لم تطرحى ألبومك حتى الآن رغم أنك انتهيت منه بالكامل منذ فترة طويلة؟
كان من المفترض أن يطرح الألبوم فى عيد الحب، ثم أجلنا طرحه إلى شم النسيم ولكن الظروف بمصر لم تكن تسمح، وأعتقد أننى أيضاً لن استطيع طرحه فى موسم الصيف، ولكن قد يكون عيد الأضحى المبارك هو الوقت الأنسب لطرح الألبوم، والجديد فى الألبوم أننى أكمل من خلاله ما قدمته من قبل فالألبوم يضم أفكار عن مرحلة النضج الوجدانى ونضج المشاعر، فأغنى بالألبوم قصص عن العلاقات الزوجية وحالة النضج بين الأزواج وهى مرحلة استكمال لمشاعر الفتاة التى تحب ويكلل حبها بالزواج.
رغم تلقيك العديد من العروض من شركات إنتاج مختلفة إلا أنك فضلت الإنتاج لنفسك؟
فضلت الإنتاج لنفسى حتى لا يتحكم فىَّ أحد أو يتحكم فى مصيرى المهنى وأغنى كل ما يحلو لى، والألبوم الجديد مكون من 12 أغنية تعاونت فيها مع محمد الصاوى وأشرف سالم ومحمد يحيى والموزع هانى يعقوب وبهاء الدين محمد والشاعر جمال الخولى والملحن شريف إسماعيل.
ما تعليقك على نظرة الفتيات إلى أغانيك على أنها تقليل من شأنهم بسبب استخدامك كلمات مثل "أنا بموت فى التراب إللى بتمشى عليه" وغيرها؟
هناك أغان كثيرة أخرى تصف الهجر والخيانة والغدر، فسبق وقدمت ،"خيط ضعيف"، وأغنية "لو مرتاحة معاه" وفى النهاية أنا أقدم مجموعة متنوعة من الأغانى لكل الفئات وعلى كل فئة أن تختار ما يناسبها وتسمعه، فكل تلك القصص التى أناقشها من خلال الأغانى هى قصص موجودة وتحدث وليست قصص مختلقة.
فى البداية لماذا فسر البعض غناءك لدعم السياحة فى مصر كنوع من ركوب الموجة أو كسب شعبية فى الوقت الذى لا تغنى فيه لبلدك المغرب؟
أنا لست فى حاجة إلى ركوب موجات، لأننى قدمت أغنيات كثيرة ناجحة ولى شعبية كبيرة فى مصر، وإذا كنت أفكر بهذا المنطق كنت من باب أولى غنيت للثورة، أما بالنسبة للمغرب فهى والحمد لله فى سلام وأمان وفى أى وقت تحتاجنى فأكيد سأقدم لها العون بفنى.
كيف ترين الأحوال فى مصر وهل فكرت فى مغادرتها بعد الثورة؟
أنا أعشق مصر، ولم أفكر فى لحظة واحدة بمغادرتها، كما أننى أرى أن الشعب المصرى طيب وأن الوضع الحالى هو وضع مؤقت ومرحلة انتقالية وستؤول الأمور إلى الأفضل فى النهاية، ولكن كل ما أتمناه هو أن تمر تلك الأمور على خير دون أى مشاكل لأى مصرى.
دائما ما تتعاونين مع المخرج "محمد جمعة" هل تشكلان معا ثنائيا فنيا؟
المخرج محمد جمعة من المخرجين المتميزين جدا وهو مخرج واع ومدرك لكافة جوانب عمله وهو من الأساس صديق شخصى ودائما ما ارتاح فى العمل معه، وفى كليب "جواز سفرى "حرصنا على أن يكون الكليب مختلفا عن كل الكليبات التى تعاونا فيها سويا.
لماذا فضلت أن يتم تصوير الكليب بالشكل الذى يدعم السياحة المصرية؟
كليب "جواز سفرى" هدفه الرئيسى تنشيط السياحة المصرية، فمن خلال الكليب نقوم باستقبال السياح على مركب كبير وأبحر بها على كافة المعالم السياحية الموجودة على النيل لأنه من أهم المعالم المصرية.
لماذا لم تطرحى ألبومك حتى الآن رغم أنك انتهيت منه بالكامل منذ فترة طويلة؟
كان من المفترض أن يطرح الألبوم فى عيد الحب، ثم أجلنا طرحه إلى شم النسيم ولكن الظروف بمصر لم تكن تسمح، وأعتقد أننى أيضاً لن استطيع طرحه فى موسم الصيف، ولكن قد يكون عيد الأضحى المبارك هو الوقت الأنسب لطرح الألبوم، والجديد فى الألبوم أننى أكمل من خلاله ما قدمته من قبل فالألبوم يضم أفكار عن مرحلة النضج الوجدانى ونضج المشاعر، فأغنى بالألبوم قصص عن العلاقات الزوجية وحالة النضج بين الأزواج وهى مرحلة استكمال لمشاعر الفتاة التى تحب ويكلل حبها بالزواج.
رغم تلقيك العديد من العروض من شركات إنتاج مختلفة إلا أنك فضلت الإنتاج لنفسك؟
فضلت الإنتاج لنفسى حتى لا يتحكم فىَّ أحد أو يتحكم فى مصيرى المهنى وأغنى كل ما يحلو لى، والألبوم الجديد مكون من 12 أغنية تعاونت فيها مع محمد الصاوى وأشرف سالم ومحمد يحيى والموزع هانى يعقوب وبهاء الدين محمد والشاعر جمال الخولى والملحن شريف إسماعيل.
ما تعليقك على نظرة الفتيات إلى أغانيك على أنها تقليل من شأنهم بسبب استخدامك كلمات مثل "أنا بموت فى التراب إللى بتمشى عليه" وغيرها؟
هناك أغان كثيرة أخرى تصف الهجر والخيانة والغدر، فسبق وقدمت ،"خيط ضعيف"، وأغنية "لو مرتاحة معاه" وفى النهاية أنا أقدم مجموعة متنوعة من الأغانى لكل الفئات وعلى كل فئة أن تختار ما يناسبها وتسمعه، فكل تلك القصص التى أناقشها من خلال الأغانى هى قصص موجودة وتحدث وليست قصص مختلقة.
No comments:
Post a Comment