الرئيس السابق حسنى مبارك
أكد الشيخ محمود عامر، رئيس جمعية أنصار السنة بدمنهور، أن محاكمة الرئيس السابق، حسنى مبارك "حرام شرعا" وخروج عن
الشريعة ومخالفة لما وصانا به الرسول "صلى الله عليه وسلم"، مضيفا أن مبارك أصبح لا جاه له ولا سلطان، وبالتالى فالعقلاء وغير العقلاء لابد وأن يتفقوا على رفض محاكمته وإهانته بهذا الشكل.
ووصف عامر خلال كلمته بندوة "المخرج من الفتن" التى عقدها ائتلاف ميدان مصطفى محمود واتحاد أبناء مبارك، مساء أمس الخميس، كل من ينكر دور الرئيس السابق فى حرب أكتوبر المجيدة أو يحاول التقليل من الدور العظيم الذى قام به الرئيس السابق وضربته الجوية بأنه شخصية غير عقلانية، وأنهم "مش الأطفال الذين يرتدون الحفاضات ولا يدرون شيئا"، على حد وصفه.
وأضاف رئيس جمعية أنصار السنة أن هناك من يحاول اللعب بعقول المصريين والإيقاع بهم فى براثن الفتنة بينهم وبين بعضهم البعض، مؤكدا أن 25 يناير ليست ثورة وإنما هى فتنة طالت المصريين ولم يعرفوا كيفية الخروج منها حتى الآن .
وأشار إلى أن الإهانات التى يتعرض لها الرئيس السابق حسنى مبارك ما هى إلا النيل من شخصه وليس من أجل المحاكمة العادلة، فهدفها هو النيل من قيمة العمل الذى أنجزه مبارك لمصر وشعبها، على حد قوله.
ومن جانبه، أوضح سمير عبد العزيز، المنسق العام لائتلاف مصطفى محمود فى كلمته أنه لا يجوز محاسبة الرئيس السابق، فالحاكم يسأل ولا يحاسب، على حد قوله، ولابد وأن يتم تكريمه وليس إهانته بهذا الشكل .
ووصف رئيس الائتلاف ثورة 25 يناير بثورة الخراب الذى حل على مصر ولم يعرف طريق للخروج من هذا الخراب حتى الآن، مضيفا أن مصير مصر الآن أصبح غير معلوم فى ظل الأحداث التى تزيد الأوضاع سوءا يوما بعد يوم.
الشريعة ومخالفة لما وصانا به الرسول "صلى الله عليه وسلم"، مضيفا أن مبارك أصبح لا جاه له ولا سلطان، وبالتالى فالعقلاء وغير العقلاء لابد وأن يتفقوا على رفض محاكمته وإهانته بهذا الشكل.
ووصف عامر خلال كلمته بندوة "المخرج من الفتن" التى عقدها ائتلاف ميدان مصطفى محمود واتحاد أبناء مبارك، مساء أمس الخميس، كل من ينكر دور الرئيس السابق فى حرب أكتوبر المجيدة أو يحاول التقليل من الدور العظيم الذى قام به الرئيس السابق وضربته الجوية بأنه شخصية غير عقلانية، وأنهم "مش الأطفال الذين يرتدون الحفاضات ولا يدرون شيئا"، على حد وصفه.
وأضاف رئيس جمعية أنصار السنة أن هناك من يحاول اللعب بعقول المصريين والإيقاع بهم فى براثن الفتنة بينهم وبين بعضهم البعض، مؤكدا أن 25 يناير ليست ثورة وإنما هى فتنة طالت المصريين ولم يعرفوا كيفية الخروج منها حتى الآن .
وأشار إلى أن الإهانات التى يتعرض لها الرئيس السابق حسنى مبارك ما هى إلا النيل من شخصه وليس من أجل المحاكمة العادلة، فهدفها هو النيل من قيمة العمل الذى أنجزه مبارك لمصر وشعبها، على حد قوله.
ومن جانبه، أوضح سمير عبد العزيز، المنسق العام لائتلاف مصطفى محمود فى كلمته أنه لا يجوز محاسبة الرئيس السابق، فالحاكم يسأل ولا يحاسب، على حد قوله، ولابد وأن يتم تكريمه وليس إهانته بهذا الشكل .
ووصف رئيس الائتلاف ثورة 25 يناير بثورة الخراب الذى حل على مصر ولم يعرف طريق للخروج من هذا الخراب حتى الآن، مضيفا أن مصير مصر الآن أصبح غير معلوم فى ظل الأحداث التى تزيد الأوضاع سوءا يوما بعد يوم.
موقع البيت بيتك
- مقالة بلال فضل -جريدة التحرير موجها كلامة الى المشير طنطاوى....
- القذافى يختبئ فى حديقة حيوان طرابلس
- اللجنة التنسيقية للثورة تدعو المصريين لأداء صلاة العيد فى ميدان التحرير
- إسرائيل تطالب مصر بتأمين بعثتها وتحتج على إسقاط العلم
- النيابة العامة اللبنانية تأمر بضبط وإحضار الفنانة "نانا" لتورطها بفيلم إباحي
- إطلاق سراح ميليسا ومدير أعمالها بعد توقيفهما بتهمة الزنا
- خديجة و هايدي في ضيافة جمال وعلاء مبارك بطرة للمرة الثانية في 3 أيام
- روسية تودع والدتها على الهاتف خلال مقتلها: امي الدب يأكلني
- المالية تحرك دعاوى تهرب ضريبى ضد عائلة الجمال والديب وحسين سالم
- القذافى فى رسالة صوتية: الانسحاب من باب العزيزية خطة تكتيكية
No comments:
Post a Comment