حوار الدكتور محمد البرادعى و الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح على قناة دريم مع المذيعة منى الشاذلى فى برنامج العاشرة مساء
اكد البرادعى ان ما تناولته المواقع و النشرات عن لقاءه مع الفريق اول سامى عنان هو شىء صحيح و انه قد قدم له العديد من النقاط المهمة و التى اجمعت عليها كل القوى الوطنية و اتمنى ان يأخذ بها و ان لم يؤكد ان كان سيؤخذ بها ام لا
و كانت نقاط الحوار و نقط الاتفاق و الاختلاف كالآتى
- اختلفا على الدستور ام انتخابات مجلس الشعب اولا
- اتفقا على ان وثيقة السلمى توقيت صدورها خاطىء و ان كان ابو الفتوح لا يرى قيمة لاصدارها و يرى البرادعى انه لا لزمة لصدورها قبل الانتخابات الايام القليلة التى تسبق الانتخابات
- اتفقا على ضرورة الاسراع فى تحديد موعد انتخابات الرئاسة و ان كان البرادعى انه فى حالة استعادة الامن يمكن تأجيل انتخابات الرئاسة بعض الشىء
-الاستقرار سيأتى بعد انتخاب المؤسسات الدستورية المختلفة
- هناك حالة توجس او خيفة بين الطوائف السياسية المختلفة و انه لابد ان يكون هناك تواصل بين القوى السياسية بعضها البعض و مع المجلس العسكرى
- ادان المرشحين اداء الشرطة و الحكومة فى احداث التحرير الاخيرة
- اتفق المرشحان على ان عودة الامن اولوية و اكد ابو الفتوح ان نسبة الحوادث لم تزد و لكن الخوف هو الذى زاد
- اكد ابو الفتوح على انه سيتم تشكيل جهاز استشارى و غالبا سيكون من المرشحين الرئاسة او رؤساء الاحزاب السياسية الكبيرة للمجلس العسكرى للمعاونة فى اداء مهمته
- بقايا نظام مبارك يحاولون اعادة هذا النظام مرة اخرى
- الشعب المصرى يريد ان يدفع الثمن مقابل حريته و مقابل نجاح الثورة و لكن لا يجب ان يكون الثمن باهظا
- مصر الآن مفلسة - بلا نظام و فى حالة شديدة من القلق
- على وزير الصحة ان يعلن عدد ضحايا احداث التحرير بشفافية
- زهقنا من الاصابع الخفية و الشخصيات الوهمية و لا يوجد اعتذار عند الخطأ او شفافية فى اسلوب وزارة الداخلية
- ابوالفتوح : هناك قوى لا تريد ان تسير العملية الانتخابية و ان يكتمل الحلم الديمقراطى
- نداء لكل الشباب المخلص ان يحافظ على مرافق الدولة عند الاعتصام او التظاهر
- البرادعى ضحايا احداث التحرير 1600 مصاب و عشر قتلى و عشرة فقدوا بصرهم
- ليس هنك اى انجازات ملموسة خلال 9 اشهر بعد الثورة
- من يتصدر المشهد السياسى او يتولى منصب عام فعليه ان يتحمل النقد
- مصر دولة لن تنهار ان شاء الله و ان كانت ستنهار كانت انهرت ايام المتعوس 30 سنة
- البرادعى : شعب مصر قام بالثورة بايدى عارية و لم يجنى ثمارها بعد
- لا يوجد شخصيات عامة فى ميدان التحرير هذه المرة و على هذه الشخصيات ان تنزل الى الميادين لتتحاور وتنقذ الوطن
-ابو الفتوح : كل هذه المظاهرات من اجل تأجيل الانتخابات و البرادعى يختلف معه
- البرادعى : نتحالف سياسيا من اجل مصلحة الوطن و شراكة من اجل الوطن قبل و بعد الانتخابات
- حصيلة اليوم فى التحرير 214 مصاب و عشرة قتلى
- لابد من محاسبة المسئول عما حدث فى التحرير ايا كان
- فى امريكا تم فض مظاهرة وول ستريت بدون اراقة دم امريكى واحد مع انه تم القبض على 130 شخص
- اثنا عشر الف ذهبوا الى المحاكم العسكرية فى ظل الطوارىء و بعد الثورة
- كل الاطراف تتهم كل الاطراف
- نحصد اخطاء فى الادارة وسوء الادارة و البطء بسبب عدم وجود نظام ديمقراطى حقيقى
- السلطة المؤقتة لن تحل اى مشاكل مثل العشوائيات و البطالة و السياحة
- ابو الفتوح مصر فى محالة مخاض
- من ينجح فى الانتخابات اهلا وسهلا
- الديمقراطية لها اشكال و لكن ايضا لها ضمانات
- الافكار المتطرفة نتاج الحرية من اليمين و اليسار و لكنها علنية و ليست سرية و هذا هو الاهم
- الشعب المصرى شعبا وسطيا و لن يفرض على مصر تطرف دينى او علمانى
- الاوطان لا تدار بالكلام و انما تدار بالشكل العملى
- لا يمكن بناء المستقبل على عدد قليل من المتطرفين
- الدولة لم تكن تعطى نموذجا لاحترام القانون وكانت تهدر القانون و التدين
- ابو الفتوح الدولة قوضت الأزهر و هاجمت المعتدلين من كل الاتجاهات الدينية والوطنية و اليسارية و اطلقت العنان لكل المتطرفين من كل الاتجاهات
-البرادعى : التعليم و الصحة و احترام الانسان اولويات حتى يظهر معدن المصريين الجيد
- نفتقد شعار الشعب و الجيش ايد واحدة
- كل شىء قابل للبحث و ربما ننزل الانتخابات فى قائمة واحدة و نحن متوافقين من اجل مصر
- اختلفا على الدستور ام انتخابات مجلس الشعب اولا
- اتفقا على ان وثيقة السلمى توقيت صدورها خاطىء و ان كان ابو الفتوح لا يرى قيمة لاصدارها و يرى البرادعى انه لا لزمة لصدورها قبل الانتخابات الايام القليلة التى تسبق الانتخابات
- اتفقا على ضرورة الاسراع فى تحديد موعد انتخابات الرئاسة و ان كان البرادعى انه فى حالة استعادة الامن يمكن تأجيل انتخابات الرئاسة بعض الشىء
-الاستقرار سيأتى بعد انتخاب المؤسسات الدستورية المختلفة
- هناك حالة توجس او خيفة بين الطوائف السياسية المختلفة و انه لابد ان يكون هناك تواصل بين القوى السياسية بعضها البعض و مع المجلس العسكرى
- ادان المرشحين اداء الشرطة و الحكومة فى احداث التحرير الاخيرة
- اتفق المرشحان على ان عودة الامن اولوية و اكد ابو الفتوح ان نسبة الحوادث لم تزد و لكن الخوف هو الذى زاد
- اكد ابو الفتوح على انه سيتم تشكيل جهاز استشارى و غالبا سيكون من المرشحين الرئاسة او رؤساء الاحزاب السياسية الكبيرة للمجلس العسكرى للمعاونة فى اداء مهمته
- بقايا نظام مبارك يحاولون اعادة هذا النظام مرة اخرى
- الشعب المصرى يريد ان يدفع الثمن مقابل حريته و مقابل نجاح الثورة و لكن لا يجب ان يكون الثمن باهظا
- مصر الآن مفلسة - بلا نظام و فى حالة شديدة من القلق
- على وزير الصحة ان يعلن عدد ضحايا احداث التحرير بشفافية
- زهقنا من الاصابع الخفية و الشخصيات الوهمية و لا يوجد اعتذار عند الخطأ او شفافية فى اسلوب وزارة الداخلية
- ابوالفتوح : هناك قوى لا تريد ان تسير العملية الانتخابية و ان يكتمل الحلم الديمقراطى
- نداء لكل الشباب المخلص ان يحافظ على مرافق الدولة عند الاعتصام او التظاهر
- البرادعى ضحايا احداث التحرير 1600 مصاب و عشر قتلى و عشرة فقدوا بصرهم
- ليس هنك اى انجازات ملموسة خلال 9 اشهر بعد الثورة
- من يتصدر المشهد السياسى او يتولى منصب عام فعليه ان يتحمل النقد
- مصر دولة لن تنهار ان شاء الله و ان كانت ستنهار كانت انهرت ايام المتعوس 30 سنة
- البرادعى : شعب مصر قام بالثورة بايدى عارية و لم يجنى ثمارها بعد
- لا يوجد شخصيات عامة فى ميدان التحرير هذه المرة و على هذه الشخصيات ان تنزل الى الميادين لتتحاور وتنقذ الوطن
-ابو الفتوح : كل هذه المظاهرات من اجل تأجيل الانتخابات و البرادعى يختلف معه
- البرادعى : نتحالف سياسيا من اجل مصلحة الوطن و شراكة من اجل الوطن قبل و بعد الانتخابات
- حصيلة اليوم فى التحرير 214 مصاب و عشرة قتلى
- لابد من محاسبة المسئول عما حدث فى التحرير ايا كان
- فى امريكا تم فض مظاهرة وول ستريت بدون اراقة دم امريكى واحد مع انه تم القبض على 130 شخص
- اثنا عشر الف ذهبوا الى المحاكم العسكرية فى ظل الطوارىء و بعد الثورة
- كل الاطراف تتهم كل الاطراف
- نحصد اخطاء فى الادارة وسوء الادارة و البطء بسبب عدم وجود نظام ديمقراطى حقيقى
- السلطة المؤقتة لن تحل اى مشاكل مثل العشوائيات و البطالة و السياحة
- ابو الفتوح مصر فى محالة مخاض
- من ينجح فى الانتخابات اهلا وسهلا
- الديمقراطية لها اشكال و لكن ايضا لها ضمانات
- الافكار المتطرفة نتاج الحرية من اليمين و اليسار و لكنها علنية و ليست سرية و هذا هو الاهم
- الشعب المصرى شعبا وسطيا و لن يفرض على مصر تطرف دينى او علمانى
- الاوطان لا تدار بالكلام و انما تدار بالشكل العملى
- لا يمكن بناء المستقبل على عدد قليل من المتطرفين
- الدولة لم تكن تعطى نموذجا لاحترام القانون وكانت تهدر القانون و التدين
- ابو الفتوح الدولة قوضت الأزهر و هاجمت المعتدلين من كل الاتجاهات الدينية والوطنية و اليسارية و اطلقت العنان لكل المتطرفين من كل الاتجاهات
-البرادعى : التعليم و الصحة و احترام الانسان اولويات حتى يظهر معدن المصريين الجيد
- نفتقد شعار الشعب و الجيش ايد واحدة
- كل شىء قابل للبحث و ربما ننزل الانتخابات فى قائمة واحدة و نحن متوافقين من اجل مصر
No comments:
Post a Comment