=================
لم يكن ضعفا ف القرأن انه لم يحدد منهجا سياسيا ولم يرسم دستورا محددا وانما كان ذلك احد ادله اعجازه وقوته فقد اراد الله ان يفتح سبيل الاجتهاد والاخذ بالعلوم والاستنباط والمناهج والاحكام من الظروف المتغيره دون تكبيل بمنهج سماوى جامد محدد " دكتور مصطفى محمود.
""هذه العقول المغلقه ذاتها هى التى راحت تروج لصيغه سياسيه بعينها وتقول انها هى الحكم الاسلامى وما عداها كفر وماهى بحكم اسلامى بل حكم عصابات تريد سلطه مطلقه ع رقاب الناس. ارفضوا كل هذه الصيغ الجاهزه وكل هذه الحكومات القمعيه السلطويه التى تريد احتلال الساحه الدينيه والفكريه والسياسيه وارجاعنا الا فوضى القرامطه. لا تخدعونا بهذا الزعم الكاذب بانه لا اسلام بدون حكم اسلامى. فهى كلمة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب."
http://gate.ahram.org.eg/News/283327.aspx
وجه علماء الدعوة السلفية وحزب النور بالأقصر الدعوة للمواطنين بالتصويت على الدستور بـنعم، مؤكدين أنه أول دستور مصري يسهم في تطبيق الشريعة الإسلامية ويخفف الأعباء عن الكادحين ويقيد سلطة الرئيس- حسب وصفهم
Sent from my BlackBerry® from Vodafone
No comments:
Post a Comment