ننشر أول صورة لمصور "مودرن سبورت" وجدت جثته بترعة المحمودية..الضحية غطى زيارة وزير الرياضة للأكاديمية البحرية وبعدها اختفى..وأحد أقاربه: سجل أحداث بورسعيد والاتحادية ويملك فيديوهات تدين كثيرين
الضحية
عثر
أهالى قرية التوفيقية التابعة لمركز إيتاى البارود بمحافظة البحيرة، منذ
قليل، على جثة شاب مهشمة الرأس و
ملقاة فى مياه ترعة المحمودية بالبحيرة، بالقرب من قرية الضهرية، تم إخطار اللواء محمد حبيب مساعد الوزير مدير أمن البحيرة بالحادث، وانتقل على الفور لمكان الحادث يرافقه رجال المسطحات المائية لانتشال الجثة ورجال المباحث الجنائية برئاسة اللواء محمد الخليصى مدير المباحث، وتم انتشال الجثة وتم نقلها لمشرحة مستشفى إيتاى البارود العام، وتحرر محضر بالواقعة وجارى العرض على النيابة.
وتم تشكيل فريق بحث برئاسة اللواء محمد الخليصى مدير المباحث الجنائية، وضم العميد محمد خريصة رئيس المباحث وتوصلت التحريات إلى أن الجثة لشخص يدعى "أحمد محمد فوزى المطاطى، 43 سنة" مصور بقناة مودرن سبورت، ومقيم محلة منوف – طنطا – الغربية، وبالفحص تبين أنه مبلغ بغيابه يوم الخميس الماضى عقب تغطيته لزيارة وزير الشباب والرياضة بالإسكندرية، وتم انتداب الطبيب الشرعى لتشريح الجثة لمعرفة سبب الوفاة الحقيقى، وتحرر محضر بالواقعة، وجارى العرض على النيابة.
وبالفحص تبين أن المجنى عليه كان يعمل فى القناة السادسة بطنطا، وانتقل للعمل بقناة مودرن سبورت الرياضية، ويوم الخميس قبل الماضى كان فى الأكاديمية البحرية لتغطية زيارة العامرى فاروق وزير الشباب والرياضة، وعقب انتهاء الزيارة دخل لنادى الاتحاد السكندرى، وقابله أحد الزملاء العاملين بقناة دريم واصطحبه فى سيارته إلى مدينة دمنهور، وتركه أمام مدخل مدينة دمنهور، ومنذ تلك اللحظة لم يعثر عليه أحد إلا اليوم جثة هامدة بترعة المحمودية بالقرب من كوبرى الخندق المؤدى لقرية الضهرية بلدة زوجته الثانية.
وفجر أحد أقارب الضحية مفاجأة حينما أكد أن المجنى عليه قام بتصوير أحداث مدينة بورسعيد ومحاولة اقتحام السجن، وكذالك أحداث الاتحادية وكان يحتفظ بمقاطع فيديو فى غاية الخطورة تدين بعض الأشخاص، وأن المجنى عليه كان يظهر على شاشات التلفاز أثناء قيامه بعمليات التصوير ومعلوم للجميع، مشدداً على أن المجنى عليه، قتل وقتله مدبرا ًوبفعل فاعل، وأضافت أن علم من صديقة بقناة دريم أن له خلافات أخرى مع بعض الأشخاص فى الإسكندرية على شقة.
وأكد أن المجنى عليه متزوج من سيدتين الأولى بقرية محلة منوف مركز شرطة طنطا وتدعى " سهير فتحى أبو هاشم " 39 سنة " وله منها 3 أولاد " الكبيرة إيمان " 18 سنة "، سليمان 16 سنة "، محمد 11 سنة "، والثانية تدعى هناء عبد الفتاح على سمك " ولم تنجب منه، ومقيمة بقرية الضهرية التابعة لمركز شرطة إيتاى البارود بمحافظة البحيرة.
ملقاة فى مياه ترعة المحمودية بالبحيرة، بالقرب من قرية الضهرية، تم إخطار اللواء محمد حبيب مساعد الوزير مدير أمن البحيرة بالحادث، وانتقل على الفور لمكان الحادث يرافقه رجال المسطحات المائية لانتشال الجثة ورجال المباحث الجنائية برئاسة اللواء محمد الخليصى مدير المباحث، وتم انتشال الجثة وتم نقلها لمشرحة مستشفى إيتاى البارود العام، وتحرر محضر بالواقعة وجارى العرض على النيابة.
وتم تشكيل فريق بحث برئاسة اللواء محمد الخليصى مدير المباحث الجنائية، وضم العميد محمد خريصة رئيس المباحث وتوصلت التحريات إلى أن الجثة لشخص يدعى "أحمد محمد فوزى المطاطى، 43 سنة" مصور بقناة مودرن سبورت، ومقيم محلة منوف – طنطا – الغربية، وبالفحص تبين أنه مبلغ بغيابه يوم الخميس الماضى عقب تغطيته لزيارة وزير الشباب والرياضة بالإسكندرية، وتم انتداب الطبيب الشرعى لتشريح الجثة لمعرفة سبب الوفاة الحقيقى، وتحرر محضر بالواقعة، وجارى العرض على النيابة.
وبالفحص تبين أن المجنى عليه كان يعمل فى القناة السادسة بطنطا، وانتقل للعمل بقناة مودرن سبورت الرياضية، ويوم الخميس قبل الماضى كان فى الأكاديمية البحرية لتغطية زيارة العامرى فاروق وزير الشباب والرياضة، وعقب انتهاء الزيارة دخل لنادى الاتحاد السكندرى، وقابله أحد الزملاء العاملين بقناة دريم واصطحبه فى سيارته إلى مدينة دمنهور، وتركه أمام مدخل مدينة دمنهور، ومنذ تلك اللحظة لم يعثر عليه أحد إلا اليوم جثة هامدة بترعة المحمودية بالقرب من كوبرى الخندق المؤدى لقرية الضهرية بلدة زوجته الثانية.
وفجر أحد أقارب الضحية مفاجأة حينما أكد أن المجنى عليه قام بتصوير أحداث مدينة بورسعيد ومحاولة اقتحام السجن، وكذالك أحداث الاتحادية وكان يحتفظ بمقاطع فيديو فى غاية الخطورة تدين بعض الأشخاص، وأن المجنى عليه كان يظهر على شاشات التلفاز أثناء قيامه بعمليات التصوير ومعلوم للجميع، مشدداً على أن المجنى عليه، قتل وقتله مدبرا ًوبفعل فاعل، وأضافت أن علم من صديقة بقناة دريم أن له خلافات أخرى مع بعض الأشخاص فى الإسكندرية على شقة.
وأكد أن المجنى عليه متزوج من سيدتين الأولى بقرية محلة منوف مركز شرطة طنطا وتدعى " سهير فتحى أبو هاشم " 39 سنة " وله منها 3 أولاد " الكبيرة إيمان " 18 سنة "، سليمان 16 سنة "، محمد 11 سنة "، والثانية تدعى هناء عبد الفتاح على سمك " ولم تنجب منه، ومقيمة بقرية الضهرية التابعة لمركز شرطة إيتاى البارود بمحافظة البحيرة.
No comments:
Post a Comment