إبراهيم حسن مدير الكرة بالزمالك
قال إبراهيم حسن فى تصريح خاص لـ "اليوم السابع" إن النادى الأهلى لا يرغب فى عودة الدورى، ويتمنى مسئولوه إلغاء المسابقة هذا الموسم على عكس رغبة جميع الأندية، وفى مقدمتها الزمالك باستئناف المسابقة من جديد، مفسراً: "لقد وضح ذلك من خلال المباريات الودية التى يخوضها الفريق المنافس، حيث تقوم جماهيره بتوجيه شتائم لأشخاص معينين من أجل إرسال رسالة للجهات المسئولة، مفادها بث القلق لإمكانية إثارة الشغب حال إذا ما تم إعادة الدورى".
من هذا المنطلق أخذ حسن يقارن بين جماهير الزمالك والأهلى، قائلاً مباراة ستارز أثبتت أن جمهور الزمالك أد إيه متحضر، حيث قام بكل فنون التشجيع للفريق، فضلاً عما قاموا به لصالح شهداء ثورة 25 يناير، وهو ما تأكد منه العالم أجمع، خاصة وأن العالم كله يشاهد المباراة ليس لأهميتها الكروية، وإنما لكونها المباراة الرياضية الأولى فى مصر بعد الأحداث الأخيرة.
أضاف إبراهيم حسن أنه يتمنى استئناف الدورى من جديد، خصوصاً وأن عودة الدورى ستؤكد وجود استقرار فى مصر، وهو الأمر الذى يعود بالنفع على السياحة والاقتصاد، على العكس إذا ما تم تجميد النشاط الرياضى بمصر، فوقتها لن يشعر أى سائح بالأمان إذا ما فكر فى الحضور إلى مصر.
فى ختام تصريحاته وجه إبراهيم حسن رسالة للشعب المصرى من خلال "اليوم السابع" قائلاً: "ياريت الناس اللى عايزة تخرب فى مصر لمصالحها الشخصية أن تختفى عن الأنظار، ويتركوا البلد لمن يريد العمل حتى تستعيد البلاد استقرارها المعروف عنها على المستوى العالمى".
من هذا المنطلق أخذ حسن يقارن بين جماهير الزمالك والأهلى، قائلاً مباراة ستارز أثبتت أن جمهور الزمالك أد إيه متحضر، حيث قام بكل فنون التشجيع للفريق، فضلاً عما قاموا به لصالح شهداء ثورة 25 يناير، وهو ما تأكد منه العالم أجمع، خاصة وأن العالم كله يشاهد المباراة ليس لأهميتها الكروية، وإنما لكونها المباراة الرياضية الأولى فى مصر بعد الأحداث الأخيرة.
أضاف إبراهيم حسن أنه يتمنى استئناف الدورى من جديد، خصوصاً وأن عودة الدورى ستؤكد وجود استقرار فى مصر، وهو الأمر الذى يعود بالنفع على السياحة والاقتصاد، على العكس إذا ما تم تجميد النشاط الرياضى بمصر، فوقتها لن يشعر أى سائح بالأمان إذا ما فكر فى الحضور إلى مصر.
فى ختام تصريحاته وجه إبراهيم حسن رسالة للشعب المصرى من خلال "اليوم السابع" قائلاً: "ياريت الناس اللى عايزة تخرب فى مصر لمصالحها الشخصية أن تختفى عن الأنظار، ويتركوا البلد لمن يريد العمل حتى تستعيد البلاد استقرارها المعروف عنها على المستوى العالمى".
No comments:
Post a Comment